هذه الدورة التدريبية مخصصة للمعلمين الذين ينشئون مقررات دراسية على منصة مودل، والتي يمكن اعتبارها أيضًا مساحة للتعاون والمساعدة المتبادلة بين الأساتذة بهدف تحسين أدائهم الذاتي فيما يتعلق بتصميم المقررات الدراسية عبر الإنترنت.

الاقتصاد الجزئي هو فرع من فروع علم الاقتصاد يركز على دراسة السلوك الفردي للأفراد والشركات في اتخاذ القرارات الاقتصادية وتحديد كيفية تخصيص الموارد. يهدف إلى تحليل كيفية تفاعل المشترين والبائعين في الأسواق، وكيفية تحديد الأسعار والكميات المتبادلة من السلع والخدمات. تشمل مواضيع الاقتصاد الجزئي:

 1. نظرية العرض والطلب     2. سلوك المستهلك    3. سلوك المنتج    4. التوازن في السوق        5. الأسواق المختلفة         6. الرفاهية الاقتصادية

يساعد الاقتصاد الجزئي في فهم كيفية تخصيص الموارد بكفاءة وكيفية تحسين رفاهية الأفراد والمجتمع من خلال تحسين عملية اتخاذ القرارات الاقتصادية.

المقصود بالأطر النظرية المفسرة للاضطرابات النفسية  :   مجموع من النماذج ، التصورات ، المقاربات ،الفروض المصاغة و المقترحة من قبل مختصين في علم النفس من أجل تأويل و شرح و تفسير و فهم الأعراض المرضية ، السير النفسي ، الميكانزمات الوجدانية ، العقلية ، النفس جسدية ، الاجتماعية التي تعيق توافق الفرد مع ذاته و مع بيئته تشتمل هذه الأطر النظرية على ثلاثة أبعاد:

 أولا : توصيف و مكاشفة الإشارات العيادية

ثانيا : تفسير سببية و كيفية حدوث الاضطراب و الأبعاد التي يستند إليها كل تفسير

ثالثا : استعراض أسس آليا ت الفحص و العلاج

This course continues from Analysis II, in the direction of manifolds and global analysis. The first half of the course covers the limited developments also known as a series expansion or Taylor series is a technique that expresses a function as an infinite sum, or series, of simpler functions. The rest of the course covers the calculation of primitives, the process of finding a function whose derivative is some given function.

          يعتبر موضوع الجودة من المواضيع كثيرة الإهتمام في الوقت الحاضر من قبل الممارسين في مجال الأعمال ومختلف الدارسين والمهتمين بمجال الإدارة، كما يمثل التوجه نحو إدارة الجودة الشاملة في المنظمات مدخلا إداريا حديثا وتغييرا كبيرا في منهجية التعامل مع المورد البشري، و إعادة التفكير في نمط التنظيم وطبيعة العلاقات السائدة في المنظمة، مع التركيز عل الأساليب والطرق الإحصائية التي يتم من خلالها ضبط الآداء وتقييم مستوى النجاح في تبني بمفاهيم الجودة الشاملة، من خلال إدارة التكاليف والسيطرة على المعيب،  فمقياس إدارة الجودة الشاملة هو  عبارة عن عرض نظري تحليلي دقيق في علوم التسيير حيث نحاول من خلال حيثياتها تحديد الأساليب والمفاهيم العلمية الحديثة المستخدمة في مجال الجودة والتمييز بين المصطلحات المشابهة له، بالإضافة إلى تحديد تعريفات وتطور التاريخي لمفهوم إدارة الجودة والحضارات التي تطرقت إليها، بالإضافة إلى قياسها وتطويرها ومراقبتها........الخ.

        تُعدّ هذه المعرفة ضرورية لنجاح الطلاب في حياتهم المهنية،حيث تُساعدهم على تسيير المنظمات بفعالية وتتيح لهم فرصة تحقيق أهدافهم وأهداف المنظمة، كما تعتبر استمرارا للمعارف التي اكتسبها الطالب في السداسيات السابقة، وليتمكن الطالب من استيعاب وفهم محاور مقياس إدارة الجودة الشاملة والإستفادة من هذا المقياس، يجب أن يمتلك معارف مسبقة للتعمق فيها من خلال المقاييس التالية:

مدخل لإدارة الأعمال.

تسيير المؤسسة،اقتصاد المؤسسة،

إدارة الإنتاج والعمليات ...الخ، الإحصاء والمكتسبات القبلية المتعلقة بالمصطلحات الشائعة الإستعمال في إدارة الأعمال.

حيث يتم إسقاط الأفكار المتحصل عليها وتوظيفها بالشكل المناسب في الجانب الخاص بالمؤسسة و إدارتها.

الفئة المستهدفة: طلبة السنة الثالثة ليسانس إدارة الأعمال

           إن أهداف التعلم ذات أهميـة أساسية في تطوير المقياس، لأنها تشير للطرق الملائمة في تسهيل التعليم والتعلّم في موضوع ما، وفي محتواه وفي عملية تقييم الموضوع لاحقاً. فهي تصف المقرر البيداغوجي بطريقة معينة. في الماضي كان الوصف التقليدي لأي مقرر هو ببساطة الإشارة إلى المحتوى الذي على الأستاذ تغطيته،إن التعلم بهدف المعرفة يهدف إلى اكتساب المعارف وإتقان أدوات المعرفة بهدف فهم العالم المحيط بالطالب بدرجة كافية من الثقافة العامة وتعلم الاستفادة من المعارف المكتسبة مدى الحياة. أما التعلم بهدف العمل فيعنى بالحصول على التأهيل المهني واكتساب الكفاءات التي تؤهل الطالب بشكل أشمل لمواجهة مواقف حياتية عديدة ضمن منظومة العمل الجماعي والفريق والتعلم للعمل في إطار التجارب الاجتماعية المختلفة.

ويمكن اختصار أهداف التعلم التي نهدف تحقيقها بصفة عامة:

تشجيع الطلاب على اكتساب مهارات التفكير الناقد العديدة فمرور هؤلاء الطلاب بخبرات تعليمية متنوعة فردية أو جماعية لوحدهم ، أو تحت إشراف وتوجيه معلمهم ، سوف يكسبهم مهارات الاستنتاج والاستقراء والتمييز وهي من مهارات التفكير الناقد .

تشجيع الطلاب على القراءة الناقدة، حيث توجههم الأنشطة الكثيرة التي يقومون بها على تفحص ما يقومون بقراءته بتمعن بحيث يفهمونه جيدا ويطرحون الأسئلة العديدة حوله ، حتى يزاد فهمهم له ويبنون عليه أفكارا وأراء جديدة بالتعاون مع زملائهم وتحت إشراف أستاذهم.

التنويع في الأنشطة التعليمية الملائمة للطلاب لتحقيق الأهداف التعليمية المنشودة :

فطبيعة التعلم النشط تحتم ضرورة التنويع في الأنشطة التي تتناسب مع حاجات الطلاب واهتماماتهم وقدراتهم وميولهم، تلك التي لا يمكن تلبيتها إلا بوجود الأنشطة الكثيرة في عددها  والمتنوعة في مصادرها وأصولها ،والمختلفة في مستوياتها من حيث السهولة والصعوبة، والدقيقة في اختيارها.

دعم الثقة بالنفس لدى الطلاب نحو ميادين المعرفة المتنوعة في تخصصهم:

فرجوع الطلاب إلى الكتب والمصادر التعليمية المختلفة، واستخدام برمجيات الحاسوب المتنوعة، والدخول إلى مواقع الانترنت المعرفية اللامحدودة، والعمل في المجموعات المختلفة، وإجراء التجارب المخبرية ، والقيام بالزيارات الميدانية، وإنجاز المشاريع البحثية ، وكتابة التقارير العلمية ، وإجراء المقابلات الشخصية، وعمل اللوحات والوسائل التعليمية المختلفة، وتقديم التقارير الشفوية أمام الزملاء، وتلخيص الكتب أو الفصول أو المقالات أو الأبحاث، والمشاركة في الندوات والمحاضرات والمناقشات والاجتماعات المتعددة ، وقراءة الصحف اليومية والمجلات الشهرية أو الفصلية أو السنوية ، ودراسة الحالات المختلفة، كلها تمثل أساليب أو تقنيات أو وسائل تعمل على دعم ثقة الطالب بنفسه نحو ميادين المعرفة المتنوعة  ليس من الناحية النظرية فحسب  بل وقبل ذلك من الناحية العملية أو التطبيقية لأنه يكون قد اطلع نظريا ومارس عمليا .

تشجيع الطلاب على طرح الأسئلة المختلفة :

فالأنشطة الفردية والجماعية التي يقوم بها الطلاب داخل الحجرة الدراسية خلال حصص الأعمال الموجهة، وتلك التي ينجزونها في البيئة المحلية  تترك لديهم الكثير من التساؤلات التي لا بد من طرحها على بعضهم بعضا أحيانا وعلى أستاذتهم أحيانا أخرى، ويتعلم الطلاب تحت إشراف أستاذتهم جيدا عملية طرح الأسئلة بأنواعها المختلفة سواء كانت المغلقة التي لا تتطلب سوى إجابة محددة  أو كانت مفتوحة النهاية التي تتطلب إبداء الآراء وطرح الأفكار المتنوعة  أو الأسئلة العميقة في أهدافها وطبيعتها أو الأسئلة التي تتمشى مع مستويات بلوم الستة التي ينبغي على كل طالب أن يلم بها ويطبقها في أنشطته.

بعد الانتهاء من دراسة هذا المقياس يتوقع من الطلبة أن يحققوا جملة من المهارات والكفاءات من خلال الاستراتيجيات التعليمية (مستويات بلوم الستة) الموضحة أذناه:

1.      مستوى المعرفة والتذكر: تحفيز الطلاب على استعادة المعلومات من الذاكرة، بهدف استحضار ما لديهم من مكتسبات قبلية تتعلق بإدارة الأعمال، تسيير المؤسسة، اقتصاد المؤسسة وتوظيفها مستقبلا،

2.      مستوى الاستيعاب والفهم: وهنا يكون للطالب القدرة على إعطاء تعريف للجودة وإدارة الجودة الشاملة، والتفرقة بين المصطلحات الشائعة والمشابهة وذلك من خلال بعض الأسئلة المتنوعة التي تطرح عليهم انطلاقا مما تم الاستفادة منه وفهمه من الدروس.

3.      مستوى التطبيق: وهنا يمكن للطالب التعرف على كيفية بلورة هذه المفاهيم واستخدامها في الواقع الميداني المؤسسي كإداري.

4.      مستوى التحليل: يحلل الطالب في مرحلة التحليل مختلف الأدوات والأساليب المستخدمة في إدارة الجودة الشاملة.

5.      مستوى التركيب والإنشاء: وهنا يحاول الطلاب معرفة مختلف التقسيمات أو أنواع النماذج والمعايير المعتمدة في إدارة الجودة الشاملة، ومن ثم الوقوف على أهمية اعتماد هذه المؤشرات في تبنيها من قبل المنظمات.

6.      مستوى التقييم: اختبار نهائي لمعارف الطالب ومدى قدرته على التحكم في المفاهيم المتعلقة بإدارة الجودة الشاملة.

يعتبر مقياس المجتمع الدولي مدخلا لدراسة القانون الدولي العام، يتوجه هذا المقياس  لطلبة الحقوق  السنة الأولى، و يعتبر هذا المقياس من المقاييس المهمة حيث يمكن الطالب من الاطلاع على طبيعة المجتمع الدولي، كما يهدف الى تمكين الطلبة من التفرقة بين القانون الوطني و القانون الدولي العام و مصادره و امكانية التفرقة بين الأطراف و الأشخاص الدولية و فيما تتمثل العلاقة بينهما، و هذا في اطار ما يعرف بالمجتمع الدولي، حيث لا يمكن فهم ما المقصود بالقانون الدولي دون معرفة الكيانات الفاعلة على الصعيد الدولي و التي بدورها تستوجب  وجوب التفرقة بين أشخاص المجتمع الدولي التي تتمتع بالشخصية القانونية الدولية (الدولة، المنظمات الدولية، الفرد، الكيانات المستحدثة الأخرى) و أطرافه التي لا تتمتع بالشخصية القانونية الدولية.

الفئة المستهدفة:  طلبة السنة الأولى ليسانس جذع مشترك حقوق.

الأهداف العامة:  الهدف من هذا المقياس هو ان يتمكن الطالب من التعرف على مفهوم قانون المجتمع الدولي من حيث تعريفه و خصائصه و علاقته بالمجتمع الدولي و العلاقات الدولية، و أن يميز بينه و بين القانون الوطني و أن يستطيع تمييز أشخاصه و مراكزهم، و التعرف على المجتمع الدولي و التمييز بينه و بين المجتمع الوطني، التعرف على المراحل التاريخية التي مر بها المجتمع الدولي.و تحديد أشخاص المجتمع الدولي. إكتساب أساسيات القانون و المبادئ العامة و تكوين فكر قانوني للطالب حتى يتسنى له التعرف على قانون المجتمع الدولي و الالمام بكل جوانبه.

يعتبر مقياس المجتمع الدولي مدخلا لدراسة القانون الدولي العام، يتوجه هذا المقياس  لطلبة الحقوق  السنة الأولى، و يعتبر هذا المقياس من المقاييس المهمة حيث يمكن الطالب من الاطلاع على طبيعة المجتمع الدولي، كما يهدف الى تمكين الطلبة من التفرقة بين القانون الوطني و القانون الدولي العام و مصادره و امكانية التفرقة بين الأطراف و الأشخاص الدولية و فيما تتمثل العلاقة بينهما، و هذا في اطار ما يعرف بالمجتمع الدولي، حيث لا يمكن فهم ما المقصود بالقانون الدولي دون معرفة الكيانات الفاعلة على الصعيد الدولي و التي بدورها تستوجب  وجوب التفرقة بين أشخاص المجتمع الدولي التي تتمتع بالشخصية القانونية الدولية (الدولة، المنظمات الدولية، الفرد، الكيانات المستحدثة الأخرى) و أطرافه التي لا تتمتع بالشخصية القانونية الدولية.

الفئة المستهدفة:  طلبة السنة الأولى ليسانس جذع مشترك حقوق.

الأهداف العامة:  الهدف من هذا المقياس هو ان يتمكن الطالب من التعرف على مفهوم قانون المجتمع الدولي من حيث تعريفه و خصائصه و علاقته بالمجتمع الدولي و العلاقات الدولية، و أن يميز بينه و بين القانون الوطني و أن يستطيع تمييز أشخاصه و مراكزهم، و التعرف على المجتمع الدولي و التمييز بينه و بين المجتمع الوطني، التعرف على المراحل التاريخية التي مر بها المجتمع الدولي.و تحديد أشخاص المجتمع الدولي. إكتساب أساسيات القانون و المبادئ العامة و تكوين فكر قانوني للطالب حتى يتسنى له التعرف على قانون المجتمع الدولي و الالمام بكل جوانبه.

L’énergie est un facteur essentiel du développement et de l’évolution des sociétés humaines, que cela soit sur le plan de l’amélioration des conditions de vie ou sur le plan du développement des activités industrielles.

L'énergie est ce qui permet de fournir un travail, de faire fonctionner des machines. Il existe pour nous de nombreuses sources d'énergie (pétrole-charbon-gaz, nucléaire, solaire, eau, éolien, biomasse, ...)