Aperçu des sections
-
مقياس "النظريات البيداغوجية المعاصرة" هو مادة دراسية مقدمة لطلبة سنة أولى ماستر تخصص نشاط بدني رياضي تربوي، إذ يعرج المقياس عبر عناصره الأساسية على شرح أهم النظريات التربوية الحديثة التي تفسر عملية التعلم والتعليم، مع التركيز على تطبيقاتها في مجال النشاط البدني والرياضي التربوي، يساعد المقرر الطلبة في اكتساب فهم أعمق لكيفية تحسين العملية التعليمية في التربية البدنية والرياضية من خلال استراتيجيات حديثة قائمة على أسس علمية. والتي تتناول بدورها أهم المهارات التعليمية التي تمكن الطلاب من تصميم وتنفيذ أنشطة تعليمية ورياضية بناءً على أسس تربوية سليمة وكذلك تحليل النماذج التربوية عن طريق دراسة أهم النماذج التربوية المختلفة وتقييم فعاليتها في السياق الرياضي والتربوي، بالإضافة إلى التكيف مع الاحتياجات الفردية عن طريق تعلم كيفية تكييف النظريات التربوية لتناسب واحتياجات المتعلمين المختلفة.
المستوى: أولى ماستر / قسم النشاط البدني الرياضي التربوي (السداسي الأول)
وحدة التعليم: أساسية.
المقياس: النظريات البيداغوجية المعاصرة.
المعامل: 1. الرصيد: 1.
المدة: 18 ساعة (محاضرة).
ملخص الدروس:
يتناول المقرر الأسس النظرية للتعلم، بدءًا من مفهوم النظرية، أصولها، أهدافها، واعتمادها على الفلسفة، والتربية بمفهومها وأهدافها ومميزاتها، مرورًا بمفهوم النموذج البيداغوجي والفرق بينه وبين كل من التربية والتعليمية والنموذج البيداغوجي في المجال التربوي ، وصولًا إلى الاتجاهات السلوكية التي تعتمد على التعزيز والتكرار وكذا النظريات المعرفية التي تركز على العمليات العقلية والاستيعاب بالإضافة للاتجاهات البنائية التي تشجع على التعلم بالاكتشاف والتفاعل النشط. كما يستعرض المفاهيم المتعددة للمنهاج وأهم الفروق بين المنهج التقليدي والمنهج الحديث، وكذا أنواع المناهج وأساليب تطويرها، ويُبرز المقياس أهمية الوسائل والأدوات التعليمية والمؤسسات في إنجاح عملية التعليم والتعلم. كما يتناول التقويم والقياس ومكونات العملية التعليمية ووسائل التقويم التربوي بهدف تحسين الأداء التعليمي والرياضي.
-
- الأستاذ: حامدي يوسف
- معهد: علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية
- قسم: النشاط البدني الرياضي التربوي
- البريد الالكتروني
- البريد الالكتروني: <span dir="LTR">Youcef.Hamdi@univ-djelfa.dz</span>
- أوقات التواصل في قاعة الإشراف: أيام الثلاثاء، والأربعاء من الساعة 11سا إلى 12سا.
-
بإمكان الطلبة التواصل مع الأستاذ أو فيما بينهم من خلال منتدى الطلبة أو المحادثة المتاحة في المنصة
Forum: 1 Chat: 1 -
سيكون الطالب ملما بأهداف المقياس بناءً على مستويات بلوم المعرفية:
1. التذكر (Remembering):
o تعريف النظريات التربوية وتحديد علاقتها بالفلسفة والتربية.
o ذكر أهم النماذج البيداغوجية والنظريات السلوكية والبنائية.
o استرجاع المفاهيم الأساسية للمنهاج والوسائل التعليمية والتقويم والقياس.
2. الفهم (Understanding):
o شرح كيفية اعتماد النظريات التربوية على الفلسفة وأصولها وأهدافها.
o توضيح الفرق بين الفلسفة والتربية، وبين البيداغوجيا والتعليمية.
o تفسير مراحل النمو المعرفي وفق النظرية البنائية لجان بياجيه.
3. التطبيق (Applying):
o استخدام النماذج البيداغوجية المختلفة في تصميم الأنشطة التعليمية.
o توظيف مبادئ النظرية السلوكية في ضبط السلوك التعليمي والتعزيز التربوي.
o تطبيق استراتيجيات التقويم والقياس لتقييم الأداء التعليمي.
4. التحليل (Analyzing):
o التمييز بين مختلف النظريات التربوية ومجالات تطبيقها.
o تحليل أوجه التشابه والاختلاف بين المناهج التقليدية والحديثة.
o فحص دور الأدوات التعليمية في تحسين جودة التعليم والتعلم.
5. التقييم (Evaluating):
o تقييم فعالية النماذج البيداغوجية في تحسين الأداء التعليمي.
o الحكم على مدى كفاءة نظريات التعلم في تحقيق أهداف التربية الرياضية.
o تقدير أهمية التقويم التربوي في تحسين المناهج التعليمية.
6. الإبداع (Creating):
o ابتكار استراتيجيات تدريسية جديدة بالاعتماد على النظريات البيداغوجية المختلفة.
o تصميم نماذج بيداغوجية مخصصة لبيئات التعلم الرياضي المختلفة.
o تطوير وسائل تعليمية حديثة تدعم التعلم النشط والتفاعلي.
تساعد هذه الأهداف الطلبة على تحقيق فهم متكامل لمبادئ البيداغوجيا وتطبيقها بفعالية في مجال النشاط البدني والرياضي التربوي.
-
لكي يتمكن الطالب من استيعاب وفهم هذا المقياس، ينبغي أن يكون لديهم معرفة مسبقة بالمجالات التالية:
1. أساسيات التربية والتعليم
o الإلمام بالمفاهيم التربوية العامة وأهميتها في العملية التعليمية.
o معرفة المبادئ الأساسية لعملية التعلم والتعليم.
2. مبادئ البيداغوجيا والديداكتيك
o فهم عام لمفهوم البيداغوجيا ودورها في التدريس.
o التمييز بين البيداغوجيا، الديداكتيك، والتعليمية.
3. علم النفس التربوي والتعلم
o الإلمام بالمفاهيم الأساسية لعلم النفس التربوي.
o معرفة بعض نظريات التعلم التقليدية (مثل السلوكية والمعرفية).
o فهم طبيعة المتعلم واحتياجاته المختلفة.
4. مبادئ التربية البدنية والرياضية
o معرفة أساسيات التربية البدنية وأهدافها التربوية والتعليمية.
o الإلمام بمكونات الدرس الرياضي وأساليب التدريس في التربية البدنية.
5. مقدمة حول المناهج الدراسية
o فهم الفرق بين المناهج التقليدية والحديثة.
o معرفة أهمية تطوير المناهج في العملية التعليمية.
6. مهارات البحث الأكاديمي والتحليل النقدي
o القدرة على قراءة وتحليل النصوص العلمية ذات العلاقة بالبيداغوجيا.
o امتلاك مهارات البحث والتفكير النقدي حول مختلف النظريات التربوية.
Sondage: 1 Test: 1 -
-
يحظى الفكر التربوي باهتمام متميز كونه يشكل الأساس الذي ترتكز عليه عملية بناء الأفراد والمجتمعات، فهو المنطلق الأساسي لتكريس قيم الأصالة وتعزيز الهوية الثقافية في المجتمع، بالإضافة إلى دوره الحيوي في إحداث التغيرات المنشودة التي تواكب تطورات العصر ومتطلباته. إن التربية ليست مجرد وسيلة لنقل المعارف من جيل إلى آخر، بل هي عملية شاملة تهدف إلى تنمية الإنسان في مختلف جوانب شخصيته، سواء العقلية، أو النفسية، أو الاجتماعية، أو الأخلاقية، وذلك في سياق بيئي وثقافي محدد، يجعلها متغيرة بتغير المجتمعات والحضارات والأزمنة.
يمثل مفهوم النظرية التربوية الإطار المرجعي الذي يحدد الرؤية التي يعتمدها المجتمع في تربية أطفاله وشبابه، فهي تعكس القيم والمبادئ التي يريد المجتمع غرسها في الأفراد لضمان تكيفهم مع أنماطه الثقافية، وسلوكياته الاجتماعية، وقواعده الأخلاقية، كما أنها تحدد نوعية المؤسسات التي تقوم بتنشئة هذا الجيل، والمناهج التي تستخدمها في عملية الإعداد والتأهيل، فضلاً عن أنها تتنبأ بالمجتمع المستقبلي الذي سيتفاعل فيه الأفراد بعد تخرجهم، وهو ما يفسر اختلاف النظريات التربوية من مجتمع إلى آخر، ومن عصر إلى عصر، تبعاً للمتغيرات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية التي تؤثر على كل بيئة.
علاوة على ذلك، تتجاوز النظرية التربوية حدود المدرسة والجامعة، فهي لا تقتصر فقط على إعداد النشء، بل تمتد إلى تنظيم علاقات الأفراد داخل المجتمع، من خلال تحديد الأدوار التي يقومون بها داخل المؤسسات المختلفة، سواء كانت تعليمية، أو اقتصادية، أو اجتماعية، كما تهدف إلى تطوير مهارات الأفراد وجعلهم أكثر قدرة على مواجهة التحديات المستقبلية، من خلال اعتماد مناهج وأساليب تعليمية مرنة تواكب متطلبات الحداثة والتقدم العلمي والتكنولوجي.
وفي ظل التطور السريع الذي يشهده العالم اليوم، أصبحت النظريات التربوية المعاصرة تركز بشكل متزايد على التعلم النشط، والتعليم المتمحور حول الطالب، وتنمية التفكير النقدي والإبداعي، والاستفادة من التطورات التكنولوجية في التعليم، مما يجعلها أكثر تفاعلاً مع الواقع ومتطلباته المتجددة. كما أن هذه النظريات تحاول تجاوز الطرق التقليدية التي تعتمد على التلقين والحفظ، نحو مناهج أكثر تفاعلية، تعتمد على البحث، والتجريب، والاستكشاف، ما يسهم في إعداد أفراد قادرين على التكيف مع بيئاتهم المتغيرة، والمساهمة في تطوير مجتمعاتهم بشكل إيجابي.
وفي ضوء هذه المعطيات، يتضح أن النظريات التربوية المعاصرة ليست مجرد نماذج جامدة، بل هي مجموعة من الأفكار والمبادئ التي تتكيف مع تطورات المجتمعات واحتياجاتها، وتسعى إلى تحقيق التوازن بين الأصالة والمعاصرة، بين الحفاظ على القيم الثقافية للمجتمع والانفتاح على مستجدات العلم والمعرفة. وهذا ما يجعلها محور اهتمام الباحثين والممارسين في مجال التربية، الذين يسعون باستمرار إلى تطويرها وتكييفها مع التغيرات الحاصلة في مختلف مجالات الحياة.
-
Chat: 1 Fichier: 1 Paquetage SCORM: 1 Dossier: 1 Google Meet™ pour Moodle: 1 Test: 1
-
Chat: 1 Fichier: 1 Paquetage SCORM: 1 Dossier: 1 Google Meet™ pour Moodle: 1 Test: 1
-
Chat: 1 Fichier: 1 Paquetage SCORM: 1 Dossier: 1 Google Meet™ pour Moodle: 1 Test: 1
-
Chat: 1 Fichier: 1 Paquetage SCORM: 1 Dossier: 1 Google Meet™ pour Moodle: 1 Test: 1
-
Chat: 1 Fichier: 1 Paquetage SCORM: 1 Dossier: 1 Google Meet™ pour Moodle: 1 Test: 1
-
Chat: 1 Fichier: 1 Paquetage SCORM: 1 Dossier: 1 Google Meet™ pour Moodle: 1
-
Chat: 1 Fichier: 1 Paquetage SCORM: 1 Dossier: 1 Google Meet™ pour Moodle: 1
-
Chat: 1 Fichier: 1 Paquetage SCORM: 1 Dossier: 1 Google Meet™ pour Moodle: 1
-
Chat: 1 Fichier: 1 Paquetage SCORM: 1 Dossier: 1 Google Meet™ pour Moodle: 1
-
Chat: 1 Fichier: 1 Paquetage SCORM: 1 Dossier: 1 Google Meet™ pour Moodle: 1
-
في ختام هذا المقياس، نجد أنفسنا أمام فسيفساء متكاملة من المعارف التربوية والنظريات البيداغوجية التي تشكّل القاعدة الأساسية لفهم العملية التعليمية/التعلّمية، بكل ما تحمله من تعقيدات وتداخلات نفسية، اجتماعية، فلسفية، ومنهجية. لقد سعينا من خلال هذا المساق إلى تقديم رؤية شاملة، تحليلية، ونقدية لمجموعة من المفاهيم المركزية التي لا غنى عنها لكل فاعل تربوي، سواء أكان أستاذًا، مربيًا، باحثًا، أو حتى صانع قرار في المجال التربوي.
انطلقنا في محاضرتنا الأولى من النظريات التربوية التي وضعت الأسس الفلسفية والسوسيولوجية للتعليم، وهي التي مكّنتنا من فهم خلفية التوجهات البيداغوجية المختلفة. ثم تعمقنا في المحاضرة الثانية في مفهوم التربية، مميزاتها وأهدافها، وكيف أنها ليست مجرد نقل للمعرفة، بل عملية متكاملة تهدف إلى بناء الإنسان المتوازن في أبعاده العقلية، النفسية، الاجتماعية والجسدية.
وفي سياق الترابط بين الفكر والعمل التربوي، خصصنا المحاضرة الثالثة للعلاقة بين الفلسفة والتربية، لنبرز كيف أن الفلسفات التربوية المختلفة مثل المثالية، الواقعية، البراغماتية والوجودية ساهمت في تشكيل توجهات النظم التعليمية، ونماذجها التطبيقية في الواقع المدرسي.
ثم انتقلنا إلى النماذج البيداغوجية في المحاضرة الرابعة، حيث وقفنا على أهم النماذج التي تنظّم العلاقة بين المعلم، المتعلم، والمعرفة، مثل النموذج التلقيني، والنموذج التفاعلي، ونموذج حلّ المشكلات. ومن هنا، بدأنا في تحليل النظريات الكبرى التي أثّرت في بناء هذه النماذج، فكان لا بد أن نخصّص محاضرتين للنظرية البنائية، خاصة في جانبها المعرفي كما جاء به جان بياجيه، وأيضًا النظرية السلوكية التي شكّلت الإطار المرجعي للتعليم القائم على التكرار والتعزيز والتقويم الخارجي.
وقد توسعنا في النظرية السلوكية عبر محاضرتين لفهم عمق تطبيقاتها التربوية، من خلال مفاهيم كالتعزيز، العقاب، التعلم الشرطي، وارتباطها بأساليب التعليم التقليدية. وفي المحاضرة الثامنة، توقفنا عند مفهوم المنهاج، باعتباره خارطة طريق لكل عملية تعليمية، متناولين أنواعه، مكوناته، وأهميته في بناء أهداف قابلة للقياس والتنفيذ.
ثم تطرّقنا في المحاضرة التاسعة إلى الأدوات والوسائل التعليمية التي أصبحت تلعب دورًا محوريًا في تعزيز الفهم وتحفيز التعلّم، خاصة في ظل الثورة الرقمية، كما عرجنا على دور المؤسسات التربوية في تحقيق التوازن بين الأهداف التعليمية والاجتماعية.
واختتمنا المساق بمحاضرة عن التقويم والقياس، وهما عنصران حاسمان لضمان جودة العملية التعليمية، واللذان يسمحان بالتغذية الراجعة، وتعديل المنهاج، وتحسين أداء المدرسين والمتعلمين على حدّ سواء.
إن هذا المساق لم يكن مجرد عرض نظري للأفكار والنماذج، بل محاولة لربط النظرية بالممارسة، والتأكيد على أن العملية التعليمية لا يمكن أن تنجح دون فهم عميق للأسس التي تقوم عليها، والمرونة في تطبيقها بما يتناسب مع طبيعة المتعلمين وسياقاتهم الثقافية والاجتماعية.
وفي النهاية، نأمل أن يكون هذا المقياس قد ساهم في إغناء رصيدكم المعرفي والبيداغوجي، وفتح آفاقًا جديدة للتفكير النقدي، والممارسة التربوية الواعية والمسؤولة. فالمربي الناجح ليس هو الذي يملك الإجابات الجاهزة، بل هو الذي يسعى باستمرار إلى طرح الأسئلة الصحيحة، وبناء استراتيجيات تعليمية مرنة وفعالة تضع المتعلم في قلب العملية التربوية.
-
Forum: 1 Test: 1 -
1- أبو رياش حسين، زهرية عبد الحق (2007): علم النفس التربوي للطالب الجامعي والمعلم الممارس، ط 1، دار المسيرة للنشر والتوزيع والطباعة، عمان/الاردن
2- أستاتي الحبيب زين الدين، رضوان زوهري، النموذج البيداغوجي في منظومة قيد التحول "قراءة في النموذج البيداغوجي كما قدمته الرؤية الإستراتيجية للإصلاح 2015-2030"،مجلة دفاتر التربية العدد 12 أكتوبر 2017، المملكة المغربية، المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي.
3- الحيلة محمد محمود (2000): تصميم وإنتاج الوسائل التعليمية، ط 1، دار المسيرة، عمان/الاردن
4- الحيلة محمد محمود (2002): طرائق التدريس واستراتيجياته، ط 2، دار الكتاب الجامعي، العين/الامارات العربية المتحدة.
5- الزغلول عماد عبد الرحيم (2012): مبادئ علم النفس التربوي، ط 2، دار الكتاب الجامعي، العين/الامارات العربية المتحدة. ٠
6- الفتلاوي، سهيلة محسن كاظم (2003): المدخل إلى التدريس، ط1، دار الشروق للنشر والتوزيع.
7- القيسي ماجد أيوب (2018): المناهج وطرائق التدريس، ط2، دار أمجد للنشر والتوزيع، عمان/ الاردن.
8- الكيلاني ماجد عرسان: النظرية التربوية معناها ومكوناتها، تاريخ النشر 21/12/2009 تاريخ الاسترجاع 22/04/2024 على الساعة 07:00 رابط الموضوع: https://www.alukah.net/social/0/8854/
9- اليعقوبي إدريس، إدريس كثير، عبدالحق منصف، عبد اللطيف المودني، عزالدين الخطابي، نصر الدين الحافي: "ملائمة المناهج والبرامج من أجل مدرسة الجودة"، مجلة دفاتر التربية، العدد 6 - 7 ، ماي 2012، المملكة المغربية للمجلس الأعلى للتعليم والمجتمع الإداري لمؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين، جناح أ2، شارع علال الفاسي، مدينة العرفان، الرباط، إنجاز وطبع مكتبة المدارس 12، شارع الحسن الثاني- الدار البيضاء.
10- اليعقوبي إدريس، إدريس كثير، عبد الحق منصف، عبد اللطيف المودني، عز الدين الخطابي، نصر الدين الحافي: "أي نموذج بيداغوجي للمدرسة المغربية"، مجلة دفاتر التربية، العدد 12 أكتوبر 2017، المملكة المغربية للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، إنجاز وطبع مكتبة المدارس 12، شارع الحسن الثاني- الدار البيضاء.
11- بدران، عمرو حسن أحمد (2012): فن التعليم، ط1، مكتبة جزيرة الورد للنشر والتوزيع، القاهرة/ مصر.
12- براهيمي محمد، برمان عمر (2018): الممارسات البيداغوجية بين النماذج السوسيوتربوية وعوائق التأسيس في المدرسة الجزائرية، مجلة البحوث التربوية والتعليمية، فوليم 07 رقم 02 الصفحات (من 199-218).
13- بركات علي راجع (ب.ت): نظريات التعلم السلوكية، طالبة ببرنامج الدكتوراه، قسم علم النفس، جامعة أم القرى.
14- بوشامب، جورج (1987): نظرية المنهج، ترجمة محمد سليمان وآخرون، دار العربية للنشر والتوزيع، القاهرة/ مصر.
15- بوعبدالله لحسن، محمد مقداد (1998): تقويم العملية التكوينية في الجامعة " دراسة ميدانية بجامعة الشرق الجزائري"، ديوان المطبوعات الجزائرية، الجزائر.
16- حسنين محمد صبحي (2001): القياس والتقويم في التربية البدنية والرياضية، الجزء الأول، ط1، دار الفكر العربي للنشر، مدينة نصر/ القاهرة.
17- حسين طه عبد العظيم (2008): استراتيجيات تعديل السلوك للعاديين وذوي الاحتياجات الخاصة، دار الجامعة الجديدة، الإسكندرية.
18- حميدي سامية، "محاضرات النظريات البيداغوجية المعاصرة" سنة أولى ماستر قسم التربية الحركية، معهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية، جامعة محمد خيضر -بسكرة-، 2019/2020.
19- دعمس نمر مصطفى (2011): استراتيجيات تطوير المناهج وأساليب التدريس الحديثة، ط1، دار غيداء للنشر والتوزيع، عمان/ الاردن.
20- زيتون حسن حسين (2001): مهارات التدريس "رؤية في تنفيذ التدريس"، ط1، مطبعة ابن سينا، القاهرة/مصر.
21- سلامة عادل أبو العز أحمد (2005): تخطيط المناهج وتنظيمها بين النظرية والتطبيق، ط1، دار ديبونو للنشر والتوزيع، عمان/ الاردن.
22- شحاتة حسن (2001): التعليم الجامعي والتقويم الجامعي " بين النظرية والتطبيق"، ط1، مكتبة الدار العربية للكتاب.
23- طوني بينيت، لورانس غروسبيرغ، ميغان موريس، ترجمة سعيد الغاتمي (2010): مفاتيح إصلاحية جديدة معجم مصطلحات الثقافة والمجتمع، ط1، المنظمة العربية للترجمة، بيروت/ لبنان.
24- عليمات صالح (2004): إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات التربوية "التطبيق ومقترحات التطوير"، ط1، دار الشروق، عمان / الاردن.
25- عويسي كمال: النظريات التربوية المعاصرة، معهد العلوم الانسانية والاجتماعية، قسم سنة أولى ماجستير علم الاجتماع التربية والدين، المركز الجامعي بغرداية، 2008/2009.
26- غنية محمد متولي (2001): تمويل التعلم والبحث العلمي المعاصر " أساليب جديدة"، ط1، الدار المصرية اللبنانية، القاهرة/ مصر.
27- كراجة عبدالقادر (1997): القياس والتقويم في علم النفس "رؤى جديدة"، ط1، دار اليازوردي العلمية للنشر والتوزيع، عمان/ الاردن.
28- لزام صبر قاسم، يوسف لازم كماش، أبو خيط، صلاح بشير سعيد (2005): أسس التعلم والتعليم وتطبيقاته في كرة القدم، دار الوفاء لدنيا الطباعة، الاسكندرية/ مصر.
29- مذكور إبراهيم (1983): المعجم الفلسفي، الهيئة العامة لشؤون المطابع الأميرية، القاهرة/ مصر.
30- مذكور علي أحمد (2006): نظريات المناهج التربوية، ط1، دار الفكر العربي، القاهرة/ مصر.
31- وطفة علي أسعد (2011): أصول التربية "إضاءات نقدية معاصرة"، ط1، لجنة التأليف والتعريب والنشر، جامعة الكويت، الكويت.
32- وطفة علي أسعد: النظرية الاجتماعية في التربية، مجلة نقد وتنوير، مقاربات نقدية في التربية والمجتمع -إصدار خاص-، 2015.
33- وطفة علي أسعد: النظريات التربوية المعاصرة "بنيةً ومفهوما"، تاريخ النشر 02 نوفمبر 2020، تاريخ الاسترجاع 01/05/2024 على الساعة 16:00 رابط الموضوع: https://alantologia.com/blogs/37010/
