مخطط الموضوع

  • عام

  • التعريف بالمقياس

    هذا المقياس موجهة لجميع طلبة السنة الثانية ليسانس جذع مشترك في ميدان العلوم الاقتصادية والتجارية وعلوم التسيير، قسم العلوم التجارية، باعتبارهم معنيين به هذا السداسي.

    إن الهدف الأساسي من هذا المقياس هو تمكين الطلبة من معرفة المفاهيم الأساسية للإدارة وإدارة الأعمال والتمييز بين الإدارة العامة وإدارة الأعمال، ومختلف المستويات الإدارية، وعلاقة علم الإدارة بالعلوم الأخرى، وكذا التعرف على مختلف التوجهات والمدارس الفكرية وأهم رواد هذه المدارس وافكارهم، مع التطرق الى كل من الإيجابيات والانتقادات الموجهة الى هذه المدارس الفكرية بدأ بالمدرسة الكلاسيكية.

    من أجل تحقيق الهدف من تدريس المقياس تم تقسيمه إلى ثلاثة فصول كل فصل يحتوي على ثلاثة محاور، لذا ننصح الطلبة بالمواظبة على حضور المحاضرات بشكل منتظم، والمشاركة في المناقشة وحل الوظائف.


  • معلومات حول المقياس

    جامعة زيان عاشور -الجلفة

    كلية العلوم الاقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير

    قسم: العلوم التجارية

    الفئة المستهدفة: طلبة السنة ثانية جذع مشترك علوم تجارية

    التخصص: سنة ثانية جذع مشترك علوم تجارية

    المقياس: مدخل لإدارة الأعمال

    المعامل: 02

    الرصيد: 04

    الوحدة: أساسية

    المدة: 12 أسبوع

    لغة التدريس: اللغة العربية

    طريقة التقييم: تقييم مستمر 40% + امتحان %60

    مكان وتوقيت التدريس:

    • بالنسبة للفوج الأول: القاعة 05، على الساعة 08:00
    • بالنسبة للفوج الثاني: القاعة01، على الساعة 09:30
    • بالنسبة للفوج الثالث: القاعة02، على الساعة 11:00



  • معلومات الاتصال


    الاسم: بلقاسم

    اللقب: طيباوي

    الرتبة: أستاذ محاضر ب

    التخصص: إدارة التسويق والتجارة الدولية 

    القسم الانتساب: العلوم التجارية

    البريد الالكتروني:  belkacem.taibaoui@univ-djelfa.dz 

    تطبيق تيلغرام: https://t.me/taibaouibelkacem

    المرافقة والإشراف والمكان: يكون التواصل مع الطلبة خلال الأسبوع عبر الوسائط.

    الإشراف على الطلبة: يكون يوم الاثنين من 08:30 الى 11:00.

    المكان: مكتب رئيس القسم.


  • مساحة التواصل


    منتدى: 1 محادثة: 1

  • أهداف المقياس


    عند الانتهاء من هذه الوحدة سيكون الطالب ملما بأهداف الوحدة بناء على مستويات بلوم Bloom التعليمية من خلال ما يلي: 

      1. مستوى التذكر والمعرفة: سيكون الطالب قادرا على تمييز المادة العلمية واستذكارها (المكتسبات القبلية) حيث يقوم الطلاب بحفظ التعريفات المرتبطة بموضوع إدارة الأعمال، ويتم إعطاء الطالب أسئلة شفوية وكتابية من أجل قياس المعارف القبلية للطالب بموضوعية؛
      2. مستوى الفهم والاستيعاب: سيكون الطالب قادرا على استيعاب معنى الأشياء وبالتالي قدرة الطالب على امتلاك معنى لإدارة الأعمال وتحديد الخصائص الأساسية لها؛
      3. مستوى التطبيق: سيكون الطالب قادرا على استعمال وتطبيق المعرفة التي تعلمها وبالتالي مدى تطبيق مفاهيم إدارة الأعمال؛
      4. مستوى التحليل والتركيب: سيكون الطالب قادرا على تفكيك المادة العلمية إلى أجزاء وإدراك العلاقة بينها ثم إعادة تركيبها وإدماجها؛
      5. مستوى التقييم: سيكون الطالب قادرا على إعطاء حكم على المادة المتعلمة وبالتالي يمكن للطالب إنجاز مخططات لمشاريع إنطاقا من أفكار إدارية لأهم رواد المدارس في أدارة الأعمال.

  • المكتسبات القبلية

    لكي يستطيع الطالب استيعاب مقياس مدخل لإدارة الأعمال بسهولة  ينبغي أن يكون على دراية بالمفاهيم التالية:

        •  معرفة مبادئ إدارة الأعمال.
        • الفرق بين الإدارة العامة وإدارة الأعمال.
        • معرفة مختلف مستويات الإدارة.
        • معرفة أهم المدارس الفكرية في إدارة الأعمال.

    إختبار: 1 رابط الكتروني: 1

  • مخطط المقياس


         ينقسم هذا المقياس إلى ثلاثة فصول كل فصل يحتوي على ثلاثة محاور، وفيما يلي الهيكل التفصيلي لكل فصل:

    الفصل الأول: الإطار المفاهيمي لإدارة الأعمال

    •  المحور الأولى: مدخل إلى علم لإدارة الأعمال 
    •  المحور الثاني: مستويات الإدارة
    • المحور الثالث: علاقة علم الإدارة بالعلوم الأخرى

    الفصل الثاني: مدارس الفكر الإداري

    •  المحور الأولى: المدرسة الكلاسيكية
    •  المحور الثاني: مدرسة العلاقات الإنسانية
    • المحور الثالث: المدارس الحديثة للإدارة

    الفصل الثالث: اتجاهات حديثة في الإدارة


    ملف: 1

  • مقدمة


    تمثل الإدارة عنصرا مهما في نظام المؤسسات، وذلك لما لها من فعالية في تحسين ظروف العمل وتقدمه، حيث نجد أن معظم الباحثين في العلوم الإدارية يعملون جاهدين بغية تحديث الأساليب الإدارية وتنمية القيادات، إذ أن رفع كفاءة العمل الإداري يعتبر عامل أساسي ومهم في تطوير الأداء وتحسين جودته، فالعملية الإدارية ليست وليدة القرن العشرين، بل هي عملية عرفت منذ أن بدأ الإنسان ينظم نفسه في شكل يتلاءم مع ظروف معيشته.

    كان للإدارة منذ القدم أهمية كبيرة للمجتمعات المنظمة وظروف تطورها، إذ يؤكد الباحثون في مجال تطور الفكر الإداري واتخاذ القرارات، أن الحضارات السابقة عرفت وجود نوع من التنظيم الحكومي المتقدم ووسائل وأساليب جماعية وفردية لمواجهة مختلف المشاكل واتخاذ القرارات الرشيدة بشأنها، إلا أن هذه العملية الجوهرية لم تظل كما كانت عليه في الماضي، وإنما تطورت نتيجة التطور السريع والمستمر في حياة الإنسان، ونمط سلوكه، والتي ظهرت في شكل أفكار ونماذج فكرية ونظريات تعبر عن تطور الفكر الإداري في مجال اتخاذ القرارات.


    ملف: 1

  • الفصل الأول: الإطار المفاهيمي لإدارة الأعمال


    تعتبر الإدارة واحدة من أهم المهارات اللازمة لتحقيق نجاح الأفراد، المنظمات والدول، بحيث امتدت جذور الممارسات الإدارية إلى الحضارات القديمة، وقد لازمت الإنسان في سعيه نحو تأمين احتياجاته الأمنية والمعيشية، لذلك فإن علم الإدارة يعد ضروريا ولا يمكن الاستغناء عنه منذ أن أدرك الأفراد أهمية تكوين الجماعات لتحقيق أهدافهم والتي لا يمكن لهم تحقيقها بشكل انفرادي.

    فكل مجتمع في يومنا هذا يزخر بالمنظمات التي تسعى لتنظيم أعمالها وتحقيق الأهداف التي أنشئت من أجل تحقيقها، حيث أن نجاحها أو فشلها في تحقيق ما تصبو إليه يتوقف على نوعية الأداء الإداري وفعاليته، ومقدرة قادتها على تحديد الأهداف التي تلبي رغبات المجتمع، وخلق أنظمة عمل جيدة تمكنها من تجنيد الموارد البشرية والمادية وتوجيهها بمهارة فائقة حتى تستطيع أن تصل إلى أهدافها المنشودة.


    منتدى: 1 مجلد: 1 حزمة سكورم: 1 محادثة: 1 إختبار: 1 واجب: 1

  • الفصل الثاني: مدارس الفكر الاداري


    ظهرت النهضة الاقتصادية كنتيجة مباشرة لأزمة الكساد الاقتصادي وتسببت في الكثير من المشاكل في أوربا من بينها التحول من القطاع الزراعي إلى القطاع الصناعي بعد الانهيار الاقتصادي مما تسبب في هجرة السكان من الأرياف إلى المدن على أساس الالتحاق بالقطاع الصناعي، هذا الأخير الذي بدأ في التطور آنذاك، كذلك تدني الأجور ولجوء أرباب الأسر إلى إدماج نسائهم وأطفالهم في العمل لحل مشاكلهم الاقتصادية بالإضافة إلى انتشار الجريمة، هذه العوامل ساهمت في بزوغ نظرة تتسم بالعقلانية والواقعية لإعادة ترتيب الأوضاع الاقتصادية، إن أهم مرتكز للمدرسة الكلاسيكية هو الرشد والعقلانية أي أن المؤسسات تسعى إلى تطوير الأعمال وزيادة الإنتاجية والأرباح بسبب الباعث الاقتصادي الذي يقصد به تحسين الوضع الاقتصادي، وارتبطت المدرسة الكلاسيكية إلى حد بعيد بمفهوم الرق والعبودية ونظرت للعاملين على أنهم آلة يتلقون الأوامر وينفذونها لذلك سميت بالمدرسة الكلاسيكية أو التقليدية.

    منتدى: 1 محادثة: 1 مجلد: 1 إختبار: 1 واجب: 1

  • الفصل الثالث: اتجاهات حديثة في الادارة


    محادثة: 1 مجلد: 1 إختبار: 1

  • الاختبار النهائي


    إختبار: 1 واجب: 1

  • قائمة المراجع



    1. فرحات غول، مدخل إلى التسيير، دار الخلدونية للنشر والتوزيع، الجزائر، 2012.
    2. مصطفى أبو بكر، المدير المعاصر، الدار الجامعية، الإسكندرية، مصر، 2003.
    3. محمد شويح، مبادئ إدارة الأعمال، الطبعة الأولى، جسور للنشر والتوزيع، الجزائر، 2015.
    4. بدراوي شهيناز، مطبوعة بيداغوجية تحت عنوان: مدخل إلى إدارة الأعمال، كلية العلوم الاقتصادية والتجارية وعلوم التسيير، جامعة أبي بكر بلقايد، تلمسان،2021_2022.
    5. كامل المغربي وآخرون، أساسيات في الإدارة، دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، الطبعة الأولى، عمان، الأردن، 1995.
    6. سويسي عبد الوهاب، نظريات التنظيم وتصميم المنظمات، الطبعة الثانية، دار النجاح للنشر والتوزيع، الجزائر، 2015
    7. .Dimock, the executive in action, new York: harper and raw inc, 1945.
    8. .Pfiffner,public administration, second edition, new York, 1953
    9. .David reisman, the lonely crowd, new York: doubleday anchoe books, doubeday and company, inc, 1953
    10. .Nicholas Faclone, laber law, new york, john wiley and sonsm inc, 1962
    11. . Mbaimbai, S;Business Management: Advanced Level (éd. 1st edition). CreateSpace Independent ; 2018.
    12. https://www.mediafire.com/file/6nd9gzwy2pbj16q/_.pdf