مرت التنظيمات عبر مختلف المراحل الزمنية بالعديد من التطورات والتغيرات تناغما مع عالم يتطور ويتغير باستمرار وحاولت هذه المنظمات التأقلم مع كل التغيرات والطفرات التكنولوجية والعلمية، اذ أنه قديما ظهرت التنظيمات العائلية لأصحاب الحرف ما لبثت ان تحولت الي مؤسسات مصغرة سميت مانيفكتورة التي كانت تعتبر الشكل الأولي للتنظيمات ثم مع الثورة الصناعية وزيادة العمالة توسعت هذه المنظمات وأصبحت مؤسسات كبيرة واحتاجت الي ادارة لتسييرها فظهرت ادارة الأفراد التي كانت مختصة في ادارة شؤون العاملين من رواتب وغيابات ..الخ هذه الاخيرة التي كبرت وتطورت بفعل التطور التكنولوجي الرهيب والاتصالات وازدياد العمال حتى أصبحت تسمى ادارة الموارد البشرية بل أن أنه أصبح من الفكر الاداري الاستراتيجي العمل على تنميتها هذا المصطلح الذي ظهر حديثا نقل هذه الادارة نقلة نوعية فلم يعد من مهامها فقط ما يحيط بالعمال في المؤسسة بل التطرق لكيفية تنميتها وهذا ما سنتطرق له في درسنا هذا "تنمية الموارد البشرية"
تهدف هذه المادة إلى تمكين الطالب من التحكم في مختلف البرمجيات الإحصائية وأدوات الإعلام الآلي لاستخدامها في البحوث ومعالجة المعطيات الميدانية إحصائيا.
اسم الوحدة: وحدة التعليم الأفقية
اسم المادة: برمجيات المعالجة الإحصائية
الرصيد: 1
المعامل: 1
هذا المقرر موجه إلى طلبة سنة ثانية ماستر علم الاجتماع تخصص اتصال
اسم المقرر: منهجية اعداد مذكرة تخرج
الوحدة: منهجية
المعامل:4
الرصيد:6
Pour commencer; il est préférable de discuter quelques notions épistémologiques et théoriques; afin d’être dans les limites méthodologiques et scientifiques des sciences sociales; et la première notion est: la rupture épistémologique, ensuite on va discuter la théorie des «Représentations sociales»; après viendra les notions de «statut» et «rôle»:
Après qu'on vu dans le cours précédent la notion de rupture épistémilogique, on va voir dans ce cours la théorie des Représentations sociales.
يؤكد هايت وسايتز في كتابهما قضايا عالمية على اختلاف القضايا العالمية نوعيًا عن الشؤون الدولية وأن القضايا العالمية تنشأ عن تزايد الترابط الدولي الأمر الذي يجعل القضايا نفسها مترابطة. ويُتوقّع أن ترابطنا العالمي يجعلنا أكثر عرضة للكوارث العالمية، بدلًا من جعلنا أكثر قدرة على التكيف فقط.