المنتدى الثالث حول مناقشة مواضيع درس: النظرية النيوكلاسيكية المفسرة للتبادل الدولي

تعتبر نظرية وفرة عوامل الإنتاج ل هكشر اولين نظرية بديلة
لان اولين يعتبر أن حرية تبادل السلع والخدمات تعد عاملا معوضا عن الفرض الكلاسيكي القائل بعدم قدرة عناصر الإنتاج على التنقل بين بلاد العالم المختلفة حيت اعتبر اولين أن تنقل عناصر الإنتاج يعتبر شرطا ضروريا لحدوث التعادل التام بين اسعار عناصر الإنتاج

نظرية "وفرة عوامل الإنتاج" لـ هيكشر وأولين تُعتبر بديلة لنظرية الميزة النسبية لدافيد ريكاردو. تقدم النظرية فكرة أن الدول تستفيد من استخدام الموارد التي لديها بوفرة نسبية في إنتاج السلع والخدمات التي يمكنها تصديرها بشكل فعال، مما يؤدي إلى تحقيق الربح الاقتصادي. وبالتالي، فإنها تعتبر بديلة لنظرية الميزة النسبية التي تركز على تخصص الدول في الإنتاج بناءً على الميزة النسبية في تكلفة الفرصة.

- نظرية وفرة عوامل الانتاج لهكشر واولين تعتبر بمثابة تطور وإضافة لنظرية الميزة النسبية على المفهوم الاساسي للتجارة الدولية بناء على اختلاف الميزات النسبيةبين الدول تأتي نظرية وفرة عوامل الانتاج لتبرزدور العوامل الانتاجية و توزيعها في تحديد نمط التجارة الدولية فهي تعزز فكرة ان الدول تنتج وتصدر المنتجات التي تتمتع بكميات وفيرة من العوامل الانتاجية التي تملكها

يمكن قول انها نظرية مكملة لها انها قائمة على نفس فرضيات نظرية ريكاردو و مكملة لها والتي تتمثل في
وجود دولتين و سلعتين و عنصري إنتاج يتمثالن في العمل و رأس المال.
- استخدام الدولتين لنفس التكنولوجيا في العملية اإلنتاجية.
- يخضع اإلنتاج لقانون ثبات غلة الحجم لكل من السلعتين و في كل من الدولتين.
- التخصص غير الكامل في الدولتين بعد التجارة، أي استمرار هما في إنتاج كلتا السلعتين.
- تماثل و تشابه األذواق في كلتا الدولتين.
- سيادة ظروف المنافسة الكاملة في أسواق السلعتين و أسواق عناصر اإلنتاج للدولتين.
- المرونة التامة لحركة عناصر اإلنتاج داخل الدولة و عدم قدرتها على االنتقال دوليا.
- اختالف كثافة عناصر اإلنتاج في السلع المختلفة: و هذا يعني أن السلعة األولى كثيفة
استخدام عنصر العمل ) تحتاج إلى كمية أكبر من العمل مقارنة باحتياجاتها إلى كمية رأسالمال( بينما السلعة الثانية فهي كثيفة استخدام عنصر رأس المال أي أنها تحتاج إلى كمية
أكبر من عنصر رأس المال مقارنة باحتياجاتها إلى كمية عنصر رأس المال.
- توازن التجارة بين البلدين: و الذي يعني أن قيمة الصادرات تساوي قيمة الواردات.
- عدم وجود تكلفة النقل و غياب أي شكل من أشكال تقييد حرية التجارة مثل الرسوم
الجمركية أو حصص االستيراد و التصدير.

نظرية هيكشر-أولين لا تعتبر بديلة لنظرية الميزة النسبية لديفيد ريكاردو، بل هي توسع وتكملة لها. تقوم نظرية هيكشر-أولين على فكرة أن البلدان تصدر السلع التي تستخدم عوامل الإنتاج الوفيرة والرخيصة لديها، وتستورد السلع التي تستخدم العوامل النادرة. بينما تركز نظرية الميزة النسبية لريكاردو على القدرة النسبية للدول في إنتاج سلعة معينة بتكلفة أقل نسبيًا من الدول الأخرى

انها نظرية مكملة لها انها قائمة على نفس فرضيات نظرية ريكاردو و مكملة لها والتي تتمثل في
وجود دولتين و سلعتين و عنصري إنتاج يتمثالن في العمل و رأس المال.
- استخدام الدولتين لنفس التكنولوجيا في العملية اإلنتاجية.
- يخضع اإلنتاج لقانون ثبات غلة الحجم لكل من السلعتين و في كل من الدولتين.
- التخصص غير الكامل في الدولتين بعد التجارة، أي استمرار هما في إنتاج كلتا السلعتين.
- تماثل و تشابه األذواق في كلتا الدولتين.
- سيادة ظروف المنافسة الكاملة في أسواق السلعتين و أسواق عناصر اإلنتاج للدولتين.
- المرونة التامة لحركة عناصر اإلنتاج داخل الدولة و عدم قدرتها على االنتقال دوليا.
- اختالف كثافة عناصر اإلنتاج في السلع المختلفة: و هذا يعني أن السلعة األولى كثيفة
استخدام عنصر العمل ) تحتاج إلى كمية أكبر من العمل مقارنة باحتياجاتها إلى كمية رأسالمال( بينما السلعة الثانية فهي كثيفة استخدام عنصر رأس المال أي أنها تحتاج إلى كمية
أكبر من عنصر رأس المال مقارنة باحتياجاتها إلى كمية عنصر رأس المال.
- توازن التجارة بين البلدين: و الذي يعني أن قيمة الصادرات تساوي قيمة الواردات.
- عدم وجود تكلفة النقل و غياب أي شكل من أشكال تقييد حرية التجارة مثل الرسوم
الجمركية أو حصص االستيراد و

نظرية تعتمد على التمييز بين الانتاج 18 كشر واولين تعتبر حتى نهاية هذه الفترة لنظرية الاختلاف النسبية على المفهه على اختلاف الميزات النسبية حيث تعتبر النظرة تختلف عن التمييز بين الانتاج لتميزدور عامل الانتاجية رة دولية فهي تعز فكرة ان الدول تنتج و تتميز المنتجات التي تتمتع وفيرة من عامل الانتاجية التي تملكها

نظرية هيكشر وأولين (Heckscher-Ohlin) هي نظرية اقتصادية تكمل نظرية ريكاردو للميزة النسبية. تعتمد هذه النظرية على فكرة أن الدول تستفيد من التجارة الدولية عن طريق تخصص الإنتاج في السلع التي تمتلك فيها عامل الإنتاج المتاح بكثرة وبأسعار أقل. في حين أن نظرية ريكاردو تركز على الميزة النسبية في الإنتاج، تركز نظرية هيكشر وأولين على الفروق في العوامل الإنتاجية بين الدول، مثل العمالة ورأس المال.

تعتبر نظرية وفرة عوامل الانتاج لهكشر اولين نظرية مكملة لنظرية الميزة النسبية لدافيد ريكاردو لان نظرية هكشر اولين اتت لتفسر التبادل الدولي لاختلاف السلع بين الدول كما انها سمحت بحرية التجارة الخارجية

النتيجة الأساسية النظرية هيكثر أولين هي أن البلد الذي يتمتع بوفرة نسبية في رأس المال سينتج السلع كثيفة رأس المال والبلد الذي يحظى بوفرة نسبية في العمل سينتج السلع كثيفة العمل .... وهكذا، وبمقتضى فرض تماثل أذواق المستهلكين في البلدان المختلفة، تتنبأ النظرية بأن البلد الذي يتمتع بوفرة نسبية في عنصر معين للإنتاج سيصدر السلع الكثيفة في استخدام هذا العنصر.

نظرية وفرة العوامل التي طورها الاقتصاديان هيكشر وأولين، تعتبر نظرية بديلة لنظرية الميزة النسبية لدايفيد ريكاردو.

نظرية الميزة النسبية لدايفيد ريكاردو تركز على الميزة النسبية التي تمتلكها الدول في انتاج سلع معينة بشكل أكثر كفاءة من دول أخرى، وتشجع على التجارة الدولية بين الدول لاستفادة كل دولة من ميزتها النسبية.

أما نظرية وفرة العوامل فتركز على تواجد وفرة الموارد والعوامل الإنتاجية في كل دولة، مثل العمالة الرخيصة أو الموارد الطبيعية الكثيرة، وتقدم شرحاً مختلفاً لظاهرة التجارة الدولية.

بشكل عام، يمكن اعتبار نظرية وفرة العوامل كنظرية بديلة لنظرية الميزة النسبية، حيث تقدم شرحاً مختلفاً ومنظوراً مختلفاً عن آليات وأسباب التجارة الدولية. ومن الممكن أيضاً النظر إلى أنهما نظريتين مكملتين تعكسان جوانب مختلفة من علم الاقتصاد والتجارة الدولية.

نظرية "وفرة عوامل الإنتاج" لـ هكشر وأولين ليست بديلاً لنظرية الميزة النسبية لدافيد ريكاردو، بل هي نظرية مكملة لها. لأن نظرية الميزة النسبية تركز على تخصص الدول بناء على الفوائد النسبية في تكلفة الإنتاج، بينما تركز نظرية "وفرة عوامل الإنتاج" على توضيح كيفية توزيع الإنتاج بين الدول بناءً على وجود فرق في وفرة العوامل الإنتاجية.
.

(Heckscher-Ohlin) هي نظرية اقتصادية تكمل نظرية ريكاردو للميزة النسبية. تعتمد هذه النظرية على فكرة أن الدول تستفيد من التجارة الدولية عن طريق تخصص الإنتاج في السلع التي تمتلك فيها عامل الإنتاج المتاح بكثرة وبأسعار أقل. في حين أن نظرية ريكاردو تركز على الميزة النسبية في الإنتاج، تركز نظرية هيكشر وأولين على الفروق في العوامل الإنتاجية بين الدول، مثل العمالة ورأس المال.

 تعتبر نظرية هكشر اولين مكملة لنظرية ريكاردو للميزة النسبية لان هكشر  يقول ان الوفرة في عناصر لانتاج(العمل وراس المال) بين الدول هي التى تادي اذا قيام التجارة الدولية اما نظرية ريكاردو تركز على ميزة النسبية في عناصر لانتاج 

نظرية "وفرة عوامل الإنتاج" لـ هكشر وأولين ليست بديلاً لنظرية الميزة النسبية لدافيد ريكاردو، بل هي نظرية مكملة لها. لأن نظرية الميزة النسبية تركز على تخصص الدول بناء على الفوائد النسبية في تكلفة الإنتاج، بينما تركز نظرية "وفرة عوامل الإنتاج" على توضيح كيفية توزيع الإنتاج بين الدول بناءً على وجود فرق في وفرة العوامل الإنتاجية.

نظرية بديلة
لان اولين يعتبر أن حرية تبادل السلع والخدمات تعد عاملا معوضا عن الفرض الكلاسيكي القائل بعدم قدرة عناصر الإنتاج على التنقل بين بلاد العالم المختلفة حيت اعتبر اولين أن تنقل عناصر الإنتاج يعتبر شرطا ضروريا لحدوث التعادل التام

تعتبر نظرية هيكشر و اولين نظرية مكملة وليست بدلية لنظرية النفقات النسبية حيث جاءت كمحاولة لتعميق التحميل الكلاسيكي للنفقات النسبية بدلا من الاكتفاء بالصيغة المبسطة.

نظرية "وفرة عوامل الإنتاج" لـ هيكشر وأولين تُعتبر بديلة جزئياً لنظرية الميزة النسبية لدافيد ريكاردو. تُقدم نظرية وفرة عوامل الإنتاج شرحاً مكملًا للتجارة الدولية بالإضافة إلى نظرية الميزة النسبية. حيث تركز على الفروق في وفرة العوامل الإنتاجية بين الدول، مثل العمالة والرأسمال والتكنولوجيا، وكيفية تأثيرها على النقاط القوية والضعف في التجارة بين الدول. لذا، يمكن اعتبارها تكملة لنظرية الميزة النسبية بدلاً من نظرية مستقلة عنها.

نظرية وفرة عوامل الإنتاج لـ هيكشر وأولين تُعتبر بديلاً جزئياً لنظرية الميزة النسبية لريكاردو، حيث تُكمل النظرية الكلاسيكية بالتركيز على العوامل الأخرى التي تؤثر على الإنتاج بخلاف العمالة والتكنولوجيا، مثل المواد الخام ورأس المال. تُظهر هذه النظرية أن الدول تتخصص في الإنتاج بناءً على توفر العوامل الإنتاجية بشكل عام، وليس فقط العمالة كما يقترح ريكاردو.

نظرية "وفرة عوامل الإنتاج" التي طورها هيكشر وأولين ليست بديلة لنظرية الميزة النسبية لدافيد ريكاردو بل تكملتها. تركز نظرية الميزة النسبية على التخصص وتبادل السلع بناءً على الفروق النسبية في التكاليف الفعلية للإنتاج بين الدول، بينما تركز نظرية وفرة عوامل الإنتاج على تفسير الفروق في توزيع الإنتاج بين البلدان بناءً على فروق في وفرة العوامل الإنتاجية، مثل العمالة والرأسمال. وبالتالي، يمكن اعتبار نظرية وفرة عوامل الإنتاج نوعًا من النظريات التكميلية لنظرية الميزة النسبية، حيث توفر شرحًا إضافيًا لتوزيع الإنتاج العالمي استنادًا إلى وفرة العوامل الإنتاجية في مختلف البلدان.

نظرية -وفرة عوامل الانتاج لهكشر و أولين تعتبر بديلة وليست مكملة لنظرية الميزة النسبية لدافيد ريكاردو. تستند نظرية -وفرة عوامل الانتاج على فكرة أن البلدان ستنتج وتصدر المنتجات التي تتمتع بوفرة عوامل الإنتاج لديها، بينما ستستورد المنتجات التي تشتهر فيها الدول الأخرى. على النقيض، تعتمد نظرية الميزة النسبية على فكرة أن الدول يمكن أن تستفيد من التجارة الدولية من خلال التخصص في الانتاج الذي تمتلك فيه الميزة المنفعية عن الدول الأخرى.

إن نظرية وفرة عوامل الإنتاج للمفكر هيكشر و اولين هي نظرية مكملة لنظرية النفقات النسبية للمفكر ريكاردو بحيث يرى هيكشر-اولين أن التجارة الدولية ترجع كما لاحظ التقليديون بحق إلى اختلاف التكاليف النسبية لكنهما يضيفان أن اختلاف التكاليف النسبية يرجع إلى اختلاف الوفرة أو الندرة النسبية لعوامل الإنتاج

تعتبر نظرية وفرت ريكاردو
وتتلخص نظريته في أنه إذا سادت حرية التجارة فإن كل دولة تتخصص في إنتاج السلع التي تستطيع إنتاجها بتكلفة منخفضة نسبياً عن غيرها من الدول الأخرى وتستورد السلع التي ينتجها الخارج بتكلفة منخفضة نسبياً أي يتمتع في إنتاجها بميزة نسبية.

نظرية "وفرة عوامل الإنتاج" التي طورها هيكشر وأولين ليست بديلة لنظرية الميزة النسبية لدافيد ريكاردو بل تكملتها. تركز نظرية الميزة النسبية على التخصص وتبادل السلع بناءً على الفروق النسبية في التكاليف الفعلية للإنتاج بين الدول، بينما تركز نظرية وفرة عوامل الإنتاج على تفسير الفروق في توزيع الإنتاج بين البلدان بناءً على فروق في وفرة العوامل الإنتاجية، مثل العمالة والرأسمال. وبالتالي، يمكن اعتبار نظرية وفرة عوامل الإنتاج نوعًا من النظريات التكميلية لنظرية الميزة النسبية، حيث توفر شرحًا إضافيًا لتوزيع الإنتاج العالمي استنادًا إلى وفرة العوامل الإنتاجية في مختلف البلدان لذا نقول انها مكملة لها وليست بديلة.

نظرية هيكشر-أولين، التي تعرف أيضاً بنظرية العوامل النسبية، تمثل تطويرًا وتوسيعًا لنظرية الميزة النسبية لديفيد ريكاردو وليست بديلاً عنها. فيما يلي شرح لكيفية تكامل نظرية هيكشر-أولين مع نظرية ريكاردو:

1. **نظرية الميزة النسبية لريكاردو**:
- تركز على الاختلافات في الإنتاجية بين الدول كأساس للتجارة.
- تفترض أن الدول تستفيد من التجارة عندما تتخصص في إنتاج وتصدير السلع التي تمتلك فيها ميزة نسبية (أي تكلفة فرصة أقل).

2. **نظرية هيكشر-أولين**:
- تطور على نظرية ريكاردو بإضافة عنصر العوامل الإنتاجية (الأرض، العمل، رأس المال).
- تقترح أن أنماط التجارة الدولية والتخصص تحددها الاختلافات في توافر العوامل الإنتاجية بين الدول.
- تفترض أن الدول تميل لتصدير السلع التي تستهلك بكثافة العوامل الإنتاجية المتوفرة بوفرة لديها، وتستورد السلع التي تستهلك بكثافة العوامل النادرة.

**التكامل بين النظريتين**:
- نظرية هيكشر-أولين تكمل نظرية ريكاردو بتقديم تفسير أكثر دقة لكيفية تحديد الدول للسلع التي يجب أن تتخصص في إنتاجها وتصديرها استنادًا إلى توافر العوامل الإنتاجية، وليس فقط الكفاءة النسبية.
- تشرح نظرية هيكشر-أولين الأساس الذي تبنى عليه الميزة النسبية في سياق أوسع، مما يسمح بفهم أعمق للتجارة الدولية وتأثيراتها على التوزيع الدولي للإنتاج والدخل.
بهذا المعنى، نظرية هيكشر-أولين تعتبر تكملة وتوسيع لنظرية ريكاردو، حيث تستخدم نفس المبادئ الأساسية وتوسع نطاق تطبيقها لتشمل عوامل إضافية تؤثر على التجارة الدولية.

نظرية "وفرة عوامل الإنتاج" لـ هيكشر وأولين تُعتبر بديلة لنظرية المي زة النسبية لدافيد ريكاردو. تقدم النظرية فكرة أن الدول تستفيد من استخدام الموارد التي لديها بوفرة نسبية في إنتاج السoy ل فعال ، مما يؤدي إلى تحقيق الربح الاقتصادي. وبالتالي، فإنها تعتبر بديلة لنظرية الميزة النسبية This will allow the water to dry out.

نظرية هيكشر وأولين مكملة لنظرية النفقات النسبية
لأن نظرية النفقات النسبية فسرت سبب قيام التجارة الدولية أما نظرية هكشر وأولين فإنها توضح تفسير أسباب اختلاف النفقات النسبية للسلع المختلفة. ولذلك تعتبر نظرية هكشر وأولين نظرية مكملة لنظرية النفقات النسبية وليست بديلة لها

إن نظرية وفرة عوامل الإنتاج
لهكشر وأولين هي نظرية مكملة لنظرية الميزة النسبية لدافيد ريكاردو لأن هذا الأخير وظف في نظريته عنصر العمل فقط بينما نظرية هكشر وأولين أضافت عنصر رأس المال والأرض

ونظرت في نظرية تستبعد التركيز هكشرأولين على الانتاج نظرية إستبدال لان أولين ترى أن حرية تبادل الملفات و الطفل رض سكوتش القاءل لا قدرة الانتاج على الحركة بين بلاد العالم المختلفة حيث إعتبرت أولاين شرطا ضرورياو أخيرا حدود محدودوة بين أسعار عناصر الانتاج

تعتبر نظرية ميكشر أولين مكملة إلى نظرية ريكاردو

لا هي مكلملة تركز نظرية الميزة النسبية على فروقات التكلفة بين الدول في إنتاج السلع. وتفترض أنّ الدولة ستتخصص في إنتاج السلع التي تتمتّع بميزة نسبية فيها، أيّ السلع التي يمكنها إنتاجها بتكلفة أقلّ من الدول الأخرب ينما تركز نظرية وفرة عوامل الإنتاج على وفرة عوامل الإنتاج المختلفة في الدول. وتفترض أنّ الدولة ستتخصص في إنتاج السلع التي تتطلب بكثرة عوامل الإنتاج الوفيرة لديها، وتصدر هذه السلع إلى الدول التي تعاني من نقص في هذه العوامل

نظرية هيكشر أولين هي نظرية مكملة لنظرية ريكاردو لاعتمادها على نظرية القيمةفي العمل في قياس قيمة السلعة الى ان الاسعار خي عبارة عن تفاعل كل من العرض والطلب في السوق ولأن أولين لم يتعرض الى اصل نضرية النفقات النسبية وجوهرها

نظرية "وفرة عوامل الإنتاج" التي طورها هيكشر وأولين ليست نظرية بديلة لنظرية الميزة النسبية التي طورها دافيد ريكاردو، بل هي نظرية مكملة لها.

نظرية الميزة النسبية لدافيد ريكاردو تناقش فكرة أن الدول يمكن أن تزيد من إنتاجها الاقتصادي من خلال التخصص في الإنتاج الذي لديها ميزة نسبية فيه على النقيض من البلدان الأخرى. وفي هذا السياق، تعتمد الميزة النسبية على الفرق في الكفاءة الإنتاجية بين الدول.

من ناحية أخرى، تأتي نظرية "وفرة عوامل الإنتاج" كمكمل لنظرية الميزة النسبية حيث تركز على دور العوامل الإنتاجية (الأرض، العمال، رأس المال) في تحديد قدرة الدول على الإنتاج. وتعتبر هذه النظرية أن الدول ستتخصص في الإنتاج الذي يتوافر لديها عوامل الإنتاج بوفرة نسبية عليه.

بالتالي، يمكن القول إن نظرية "وفرة عوامل الإنتاج" تكمل نظرية الميزة النسبية بتوضيح كيفية تأثير العوامل الإنتاجية في عمليات التخصص والتبادل الدولي، وبالتالي كلتحقيق التفاعل الاقتصادي الأمثل بين الدول.